مجانًا
للطلبات التي تزيد عن 290 يورو
100 يوم
إرجاع مضمون
أفضل سعر
ضمان
كم مرة يجب السحب عند تدخين السيجار؟
يمكن الإجابة على هذا السؤال بكل بساطة: بأقل عدد ممكن. لتجنب ارتفاع درجة حرارة السيجار، يجب عليك السحب بما يكفي لمنع انطفاء السيجار.
وتبقى مجموعة كبيرة من الأسئلة الأخرى، بالنسبة للمبتدئين وحتى يمكن للمدخنين الأكثر خبرة.
بالنسبة إلى السيجار طويل الحشوة، تعود مهمة لف السيجار بشكل مثالي إلى جهاز اللف (تورسيدور)، بشكل يضمن السحب الجيد والحرق المتساوي. هذا أمر ضروري للحفاظ على عدم انطفاء السيجار بعد عدد قليل من السحبات. عادة ما يكون السحب من السيجار قصير الحشو والذي تم لفه بالجهاز مثالياً من البداية. ولكن بسبب قطع التبغ في الداخل، يكون الحرق مختلفاً وأسرع من سيجار الحشو الطويل.
لذا، فإن جهاز اللف (تورسيدور) قد يلف السيجار بشكل ممتاز فرضياً، ليشتعل بالتساوي عبر كامل القطر، ويحترق بالتساوي كذلك. دعونا نفترض أن هذا السيجار هو كورونا كمثال. في دليله الشهير لتدخين السيجار، عرّف زينو دافيدوف وقت التدخين من 50 إلى 60 دقيقة، وأوصى بسحب السيجار مرة واحدة فقط كل دقيقة.
هذا يبدو قليلاً للغاية، ومن المرجح أنه خلال هذه الفترة قد ينطفئ السيجار. سحبتين أو ثلاث في الدقيقة الواحدة لن تعمل على إفراط تسخين السيجار، فإذا كان التبغ يحترق باستمرار بحرارة قوية فسيؤثر ذلك على طعم السيجار ليجعله مرّاً. وهناك مبدأ آخر يجب أن يؤخذ في عين الاعتبار وهو أنّ إشعال السيجار يجب أن يكون بحذر وبطء.
لا يعتبر الأمر خطيراُ في حال انطفأ السيجار. واعتماداً على حجمه، يمكنك إعادة إشعال السيجار عدة مرات عدة مرات إن لزم الأمر، ولكن يجب ألا تنتظر أكثر من 15 دقيقة للقيام بذلك. فإذا انتظرت مدة أطول من ذلك، سيتركز تأثير المكثفات وغيرها من المواد التي تؤثر سلباً على طعم السيجار، والتي تحرق عند إشعال السيجار مجدداً. في الظروف الطبيعية، قد لا تشعر بطعم هذه المواد حيث يمكن أن تختفي عند إشعال السيجار قبل أن يصل لفمك. وهذا أمر يسهل اختبار بنفسك، فعند إعادة إشعال سيجار متروك من اليوم السابق، ستلاحظ مرارته وكيف نكهة النيكوتين واضحة للغاية.
إذا كنت من مدخني السجائر، قد تجد الانتقال إلى وتيرة تدخين السيجار البطيئة أمراً غريباً إلى حد ما. فكرة تدخين السيجار هي أن يدخن في جو مريح دون أي عجلة من أمرنا. يشعر مدخن السيجار الخبير بالتواصل مع السيجار، وكل نفخة تدله إن كان يحترق بسلاسة، ويعمل على تنظيم الحرق غير المتساوي بالولاعة، إذا لزم الأمر.
وتبقى مجموعة كبيرة من الأسئلة الأخرى، بالنسبة للمبتدئين وحتى يمكن للمدخنين الأكثر خبرة.
بالنسبة إلى السيجار طويل الحشوة، تعود مهمة لف السيجار بشكل مثالي إلى جهاز اللف (تورسيدور)، بشكل يضمن السحب الجيد والحرق المتساوي. هذا أمر ضروري للحفاظ على عدم انطفاء السيجار بعد عدد قليل من السحبات. عادة ما يكون السحب من السيجار قصير الحشو والذي تم لفه بالجهاز مثالياً من البداية. ولكن بسبب قطع التبغ في الداخل، يكون الحرق مختلفاً وأسرع من سيجار الحشو الطويل.
لذا، فإن جهاز اللف (تورسيدور) قد يلف السيجار بشكل ممتاز فرضياً، ليشتعل بالتساوي عبر كامل القطر، ويحترق بالتساوي كذلك. دعونا نفترض أن هذا السيجار هو كورونا كمثال. في دليله الشهير لتدخين السيجار، عرّف زينو دافيدوف وقت التدخين من 50 إلى 60 دقيقة، وأوصى بسحب السيجار مرة واحدة فقط كل دقيقة.
هذا يبدو قليلاً للغاية، ومن المرجح أنه خلال هذه الفترة قد ينطفئ السيجار. سحبتين أو ثلاث في الدقيقة الواحدة لن تعمل على إفراط تسخين السيجار، فإذا كان التبغ يحترق باستمرار بحرارة قوية فسيؤثر ذلك على طعم السيجار ليجعله مرّاً. وهناك مبدأ آخر يجب أن يؤخذ في عين الاعتبار وهو أنّ إشعال السيجار يجب أن يكون بحذر وبطء.لا يعتبر الأمر خطيراُ في حال انطفأ السيجار. واعتماداً على حجمه، يمكنك إعادة إشعال السيجار عدة مرات عدة مرات إن لزم الأمر، ولكن يجب ألا تنتظر أكثر من 15 دقيقة للقيام بذلك. فإذا انتظرت مدة أطول من ذلك، سيتركز تأثير المكثفات وغيرها من المواد التي تؤثر سلباً على طعم السيجار، والتي تحرق عند إشعال السيجار مجدداً. في الظروف الطبيعية، قد لا تشعر بطعم هذه المواد حيث يمكن أن تختفي عند إشعال السيجار قبل أن يصل لفمك. وهذا أمر يسهل اختبار بنفسك، فعند إعادة إشعال سيجار متروك من اليوم السابق، ستلاحظ مرارته وكيف نكهة النيكوتين واضحة للغاية.
إذا كنت من مدخني السجائر، قد تجد الانتقال إلى وتيرة تدخين السيجار البطيئة أمراً غريباً إلى حد ما. فكرة تدخين السيجار هي أن يدخن في جو مريح دون أي عجلة من أمرنا. يشعر مدخن السيجار الخبير بالتواصل مع السيجار، وكل نفخة تدله إن كان يحترق بسلاسة، ويعمل على تنظيم الحرق غير المتساوي بالولاعة، إذا لزم الأمر.
كيف تتجنب استنشاق الدخان وبلعه؟ ›
‹ هل يجب إدارة السيجار ضمن المرطب؟